كأنها ظلة

65,00درهم

تحكي هذه الرواية قصة محامية متمرنة اسمها أندلس تعرّض خطيبها الأستاذ الطيب للاعتقال والسجن ظلما، إذ لُفّقت له تهمة اغتصاب تلميذته نجوى وصدمها بالسيارة.

حُكم على الطيب بالحبس عشر سنوات، وفي السجن عاش فصلا جديدا من المعاناة بعد معاناته في مخفر الشرطة أثناء التحقيق معه. لكن خطيبته أندلس ظلت مقتنعة ببراءته، فانطلقت تقوم بمحاولات وأبحاث عديدة بمساعدة أبيها إلى أن تمكنت من فتح التحقيق في القضية مجددا.

اطلب عبر واتساب

معلومات إضافية

المؤلف

دار النشر